ونقل بيان للأمم المتحدة عن جوتيريش قوله: "مستقبل سوريا يقرره الشعب السوري، ومبعوثي الخاص غير بيدرسون سيعمل معه لتحقيقها".
لتركيا مصالحها الاستراتيجية، الأول عودة الاجئين والمهجرين، وتركيا تريد إزالة هذا العبئ عنها
أفادت وكالة الأنباء الروسية "تاس"، نقلاً عن مصادر في الكرملين، أن الرئيس السوري بشار الأسد وأفراد عائلته وصلوا إلى موسكو.
التقى رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الفريق هرتسي هليفي، اليوم بمجندين جدد في لواء جولاني في مكتب التجنيد بتل هشومير.
وأكدت الجامعة، في بيان، أن "المرحلة الحالية تتطلب من جميع السوريين إعلاء قيم التسامح والحوار وصون حقوق جميع مكونات المجتمع السوري".
ثم سلط الرئيس المنتخب الضوء على عدد الجنود الذين قتلوا من الجانبين في الحرب الروسية على أوكرانيا، ودعا إلى إنهاء القتال.
أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيرات لسكان 5 قرى سورية قرب الحدود بعدم الخروج من منازلهم "حتى إشعار آخر".
بالتزامن مع هذه السيطرة، أفادت تقارير سورية عن سلسلة من الهجمات الجوية الإسرائيلية استهدفت مطارات عسكرية ومواقع في دمشق، درعا، والقنيطر
بأن الجيش الإسرائيلي نفذ الليلة الماضية هجمات على العاصمة السورية دمشق، وذلك بهدف تدمير بعض الأسلحة السورية المتطورة، والأسلحة الكيميائية،
وقال الائتلاف، في بيان نشره على موقعه الإلكتروني: “نهنئ الشعب السوري العظيم وجميع أبنائه وبناته بتحرير سوريا من نظام الأسد المجرم، بعد 14 عاماً من النضال السلمي والمسلح
الشعب السوري يكسر قيود الطغيان، إِذا الشَّعْبُ يوماً أرادَ الحياةَ فلا بُدَّ أنْ يَسْتَجيبَ القدرْ
الطائفة العلوية في سوريا تؤكد التزامها بالسلم الأهلي ومعارضتها بشدة كل أشكال العنف أو استخدام السلاح ضد الشعب السوري
حلقت الطائرة في بادئ الأمر باتجاه منطقة الساحل السوري، لكنها استدارت فجأة وحلقت في الاتجاه المعاكس لبضع دقائق قبل أن تختفي عن الخريطة.
إن الجيش الإسرائيلي يتقدم عبر السياج في الجولان إلى المنطقة العازلة لتحسين الدفاع، ويواصل حفر خندق على طول خط وقف إطلاق النار مع سوريا.
"من أجل سد النقص في الجنود، يطلب الجيش الإسرائيلي تمديد فترة الخدمة العسكرية الإلزامية وإعادتها إلى 36 شهرا"، منوهة إلى أنه بعد دروس الحرب الحالية في غزة
رئيس الأركان الجنرال هاليفي يؤكد أن إن الجيش الاسرائيلي جاهز هجوميًا ودفاعيًا للتصدي لأية محاولة للمساس بسيادة دولة إسرائيل
وأضاف: "وأنا هنا في منزلي، ولا أنوي مغادرته إلا بصورة سلمية، بحيث أضمن استمرار المؤسسات العامة ومؤسسات مرافق الدولة، وإشاعة الأمن والأطمئنان للمواطنين،
نفى مصدر عسكري في الجيش السوري دخول فصائل المعارضة المسلحة إلى حمص، وقال إن التمركزات الدفاعية حول المدينة "منيعة ومعززة بمختلف أنواع الأسلحة".
وأضافت القيادة العامة أن الجيش يواصل تنفيذ "عملياته النوعية ضد تجمعات الإرهاب بوتائر عالية على اتجاهات أرياف حماة وحمص وريف درعا الشمالي"، بحسب البيان.
وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه يستعد لعدة سيناريوهات محتملة، تشمل إطلاق نيران عشوائية باتجاه الأراضي الإسرائيلية
